اللَّفْظَة سَقَطت من نُسْخَتي بِدَلِيل آخِره حَتَّى يَجعله فِي أَسْفَل السافلين
(1490) حَدثنَا نصر بن عَليّ
ثَنَا عبد الصَّمد وَسلم بن قُتَيْبَة قَالَا ثَنَا شُعْبَة عَن عَليّ بن زيد عَن أنس بن مَالك قَالَ إِن كَانَت الْأمة من أهل الْمَدِينَة لتأْخذ بيد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَمَا ينْزع يَده من يَدهَا حَتَّى تذْهب بِهِ حَيْثُ شَاءَت من الْمَدِينَة فِي حَاجَتهَا
(2841) هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف لضعف عَليّ بن زيد بن جدعَان
حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن عبد الله الرقي حَدثنَا عِيسَى ابْن يُونُس عَن مُعَاوِيَة بن يحيى عَن الزُّهْرِيّ عَن أنس قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن لكل دين خلقا وَخلق الْإِسْلَام الْحيَاء هَذَا إِسْنَاد فِيهِ مُعَاوِيَة بن يحيى الصَّدَفِي أَبُو روح الدِّمَشْقِي وَقد ضَعَّفُوهُ رَوَاهُ أَبُو يعلى الْموصِلِي فِي مُسْنده عَن مُحَمَّد بن عبد الله بن الْأَنْطَاكِي عَن عِيسَى بن يُونُس بِهِ وَأوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي كتاب الْعِلَل المتناهية من طَرِيق مُعَاوِيَة بن يحيى وَضعف الحَدِيث بِهِ وَله شَاهد من حَدِيث ركَانَة رَوَاهُ مَالك فِي الْمُوَطَّأ
(1492) حَدثنَا عبد الله بن سعيد
ثَنَا سعيد بن مُحَمَّد الْوراق
ثَنَا صَالح بن حَيَّان عَن مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ عَن ابْن عَبَّاس قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن لكل دين خلقا
وَإِن خلق الْإِسْلَام