الْأُمَم قبلنَا قَالَ الْملك فِي صغاركم
والفاحشة فِي كباركم
وَالْعلم فِي رذالتكم
قَالَ زيد تَفْسِير معنى قَول النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالْعلم فِي رذالتكم إِذا كَانَ الْعلم فِي الْفُسَّاق
(2141) هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رِجَاله ثِقَات رَوَاهُ الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده
(1421) حَدثنَا عَليّ بن مُحَمَّد
ثَنَا مُحَمَّد بن فُضَيْل
ثَنَا يحيى بن سعيد
ثَنَا عبد الله بن عبد الرَّحْمَن أَبُو طوالة
ثَنَا نَهَار الْعَبْدي أَنه سمع أَبَا سعيد الْخُدْرِيّ يَقُول سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول إِن الله ليسأل العَبْد يَوْم الْقِيَامَة
حَتَّى يَقُول مَا مَنعك إِذْ رَأَيْت الْمُنكر أَن تنكره فَإِذا لقن الله عبدا حجَّته قَالَ يَا رب رجوتك وَفرقت من النَّاس
(3141) هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من طَرِيق سُفْيَان بن عُيَيْنَة عَن يحيى بن سعيد فَذكره وسياقه أتم وَعَن الْحَاكِم وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الْكُبْرَى وَرَوَاهُ الْحميدِي فِي مُسْنده من طَرِيق أبي طوالة بِإِسْنَادِهِ وَمَتنه وَكَذَا رَوَاهُ أَبُو يعلى الْموصِلِي فِي مُسْنده بِالْإِسْنَادِ والمتن
(1422) حَدثنَا مَحْمُود بن خَالِد الدِّمَشْقِي
ثَنَا سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمَن أَبُو أَيُّوب عَن ابْن أبي مَالك عَن أَبِيه عَن عَطاء بن أبي رَبَاح عَن عبد الله بن عمر قَالَ أقبل علينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ