"من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه ".
فسره النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنه عند الغَرْغَرَة، يرى مقعده من الجنة، فيهون ذلك عليه ما يلقى من الألم، ويُحبُّ أن يموت ليصل إلى ما رأى من الخير