قال ابن عباس رضي الله عنهما: مكية.

قال الأصفهاني: وهو قول قتادة، وأبي العالية، وعليه أكثر

العلماء.

وقال أبو هريرة رضي الله عنه، ومجاهد، وعطاء: مدنية.

وروى الطبراني في الأوسط عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن إبليس

رَن حين أنزلت فاتحة الكتاب، وأنزلت بالمدينة.

ومثل هذا لا يقال بالرأي، فله حكم الرفع.

قال الهيثمي: - ورجاله رجال الصحيح

وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: نزلت فاتحة الكتاب بمكة.

من كنز تحت العرش.

وفي البخاري في حديث أبي سعيد بن المُعَلى رضي الله عنه: أن أم

القرآن هي السبع المثاني، والقرآن العظيم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015