و (الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً) إلى آخرها، قال: فكتب بها الرجل إلى
ابنه، فجعل يقولها، فغفل العدو عنه، فاستاق أربعين بعيراً، وقدم بها إلى
المدينة.
قال المنذري: وهذا معضل (?) .
وسيأتي في الطلاق مما يمكن أن يتصل بهذا.