و (الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً) إلى آخرها، قال: فكتب بها الرجل إلى

ابنه، فجعل يقولها، فغفل العدو عنه، فاستاق أربعين بعيراً، وقدم بها إلى

المدينة.

قال المنذري: وهذا معضل (?) .

وسيأتي في الطلاق مما يمكن أن يتصل بهذا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015