وتسمى سورة بني إسرائيل، وسورة سبحان، والأقصى.
مكية إجماعاً.
وقال الغزنوي: غير ثماني آيات، فيها خبر وفد ثقيف، وخبر ما قالت
اليهود للنبي - صلى الله عليه وسلم -: (ليست هذه بأرض الأنبياء) ، وذلك من قوله تعالى:
(وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ - إلى قوله -: (وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا) فإن هذه الآيات مدنيات.
روى ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما
وآيها مائة وإحدى عشرة في الكوفى، وعشر في عدد الباقين.