نسبتها إلى محل النزول من جملة صفاتها، وعدد آياتها من كمال التعريف
بذاتها.
فلأجل هذا (ذكرت) ذلك، موضحاً ما فيه من اختلاف العادين من
أهل الممالك، والله المستعان.