وعكسه ثلاثة:

(ما يشاء) ، (فيها سلام) ، (وأفئدتهم هواء)

ورويها عشرة أحرف: أصدم لظن بذر.

مقصودها

ومقصودها: التوحيد، وبيان أن هذا الكتاب غاية البلاع إلى الله، لأنه

كافل ببيان الصراط الدال عليه، المؤدي إليه.

وأدل ما فيها على هذا المرام: قصة إبراهيم عليه السلام.

أما التوحيد: فواضح.

وأما أمر الكتاب: فلأنه من جملة دعائه لذريته الذين أسكنهم عند

البيت المحرم، ذرية إسماعيل عليه السلام: (رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015