قال الداني وتبعه الجعبري: وعطاء: مكية.
قال ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير
وقال قتادة: هي مدنية، إلا قوله تعالى: (وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ) .
قال الجعبري: وعنه من أولها إلى: (ولو أنَّ قرآناً) .
والأحاديث الواردة في سبب نزول آية الرعد في أرْبَدَ وعامرِ بن الطُفَيْلِ
وغيرهما تدل على أنها مدنية.