ورواه أبو داود موقوفاً وقال: كفاه الله ما أهمه صادقاً كان، أو كاذباً

قال المنذري، وقد يقال: إن مثل هذا لا يقال من قبل الرأي

والاجتهاد، فسبيله سبيل المرفوع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015