و (وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا (64) .
و (إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ) .
و (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110) .
وروى البخاري في فضائل القرآن، عن يوسف بن ماهك "، أن
عراقياً سأل أم المؤمنين عائشة رضي الله عها أن تريه مصحفاً، فقالت:
لم؟. قال: لعلي أؤلف القرآن عليه، فإنه يُقْرَا غير مؤلَّف، قالت: وما
يضرك أيه قرأت قبل؟! إنما نزل ما نزل (منه) ، سورة من المفصل، فيها
ذكر الجنة والنار، حتى إذا ثاب الناس إلى الِإسلام، نزل الحلال والحرام،