وقد حثت هذه السورة على الإقبال على الذكر بالتسبيح، وبالحمد

والاستغفار والتوبة، وتفريغ القلب لذلك، والاجتهاد فيه عند تمام الأشياء.

تقييداً لنعمه بالشكر: " فإذا فرغت فانصب، وإلى ربك فارغب".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015