سورة العاديات

مكية إجماعا.

وقال الزمخشري وأتباعه: مختلف فيها.

وآيها إحدى عشرة في جميع العدد، ولا اختلاف فيها.

ورويها أربعة أحرف، وهي: رح، عد.

مقصودها

ومقصودها: الإعلام بأن أكثر الخلق يوم الزلزلة هالك، لِإيثار الفاني

من العز والمال على الباقي عند ذي الجلال، المدلول عليه بالقسم، وهو

العاديات، والمقسم عليه، وما عطف عليه.

وقد علم: أن اسمها أدل شيء على ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015