سورة ألم نشرح

مكية إجماعاً.

كذا قال بعضهم وقال القرطبي: في قول الأكثرين.

وقال ابن عباس، وقتادة،: مدنية.

وآيها ثماني وفاقاً، ولا اختلاف في تفصيلها.

ورويها ثلاثة أحرف، وهي: بكر، أو: ركب.

مقصودها

ومقصودها: تفصيل ما في آخر الضحى من النعمة، وبيان أن

المراد بالتحدث بها: هو شكرها بالنصب في عبادة الله، والرغبة إليه بتذكر

إحسانه، وعظيم رحمته بوصف الربوبية، وامتنانه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015