(فأكرمه ونعمه) ، (فقدر عليه رزقه) ، عدهما المدنيان

والمكي، ولم يعدهما الباقون.

(يومئذٍ بجهنم) ، لم يعدها الكوفي والبصري، وعدها الباقون.

(في عبادي) ، عدها الكوفي، ولم يعدها الباقون.

وفيها مشبه الوسط وهو آية، موضع:

(عذاب) .

ورويها عشرة أحرف: كبر، مدن، فتاي.

مقصودها.

ومقصودها: الاستدلال على آخر الغاشية: الِإياب، والحساب بالثواب

والعقاب.

وأدل ما فيها على هذا المقصود: الفجر، بانفجار الصبح عن النهار

الماضي بالأمس من غير فرق في شيء من الذات، وانبعاث الناس من الموت

الأصغر: النوم بالانتشار في ضياء النهار، للمجازات في الحساب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015