مصابيح الجامع (صفحة 419)

يمتنع القائل بالخصوص في العموم إلا لعدم المطابقة اللفظية التي تحمد (?) في الكلام، فيقال له: قد انفكت في حديث المحرم، وحمد (?) الكلام للاختصار، فينبغي (?) أن يحمد (?) لزيادة الفائدة (?) على السبب بطريق الأولى.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015