يدها، أو قولُها إلا آلَ فلان، يقتضي أن مرادَها الإسعادُ (?) بالنياحة، ولو كان المرادُ البكاءَ المجرد الذي لا نياحةَ فيه، لم يكن لقبضِ يدها عندَ النهي عن النياحة معنى، وكذا لقولها: إلا آل فلان، فتأمله.