مصابيح الجامع (صفحة 3784)

يدها، أو قولُها إلا آلَ فلان، يقتضي أن مرادَها الإسعادُ (?) بالنياحة، ولو كان المرادُ البكاءَ المجرد الذي لا نياحةَ فيه، لم يكن لقبضِ يدها عندَ النهي عن النياحة معنى، وكذا لقولها: إلا آل فلان، فتأمله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015