ومنتهاه بعد ذلك، والمساحة في مثل هذا والمضايقةُ فيه مما لم تُبْنَ لغةُ العرب عليه.
ثم تحتمل الآية أن تكون جوابًا لهم عن الروح بأنه من أمر الله، ويحتمل أن لا يكون جوابًا لهم عن مقصودهم، وإنما بين لهم أن هذا من الأمور التي اختص الله تعالى بها، فلا سؤال لأحد فيها.