"على وَتِد" -بمثناه فوقية مكسورة قبل الدال- على اللغة المشهورة.
(يُسْمَرُ عنده): ببناء الفعل للمفعول؛ من السَّمَر، هو الحديث بالليل.
(في عَلالِيَّ): -بفتح الياء المشددة- جمع عُلِّيَّةٍ -بتشديد الياء أيضًا- وهي الغرفة العالية.
(إنِ القومُ نَذِروا بي (?)): هي "إن" الشرطية دخلت على فعل محذوف يفسره ما بعده، مثل: {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ} [التوبة: 6] , ونَذِروا -بكسر الذال المعجمة-؛ أي (?): عَلِموا (?).
(ضبيبَ السيف): هكذا وقع، بضاد معجمة وموحدتين (?) بينهما مثناة تحتية.
قال الخطابي: وما أراه محفوظًا، وإنما هو ظُبَةُ السيف؛ أي: حَدُّه (?).
وقال القاضي: صبيب -بصاد مهملة- لأبي ذر، وكذا (?) ذكره الحربي، وقال: أظن (?) أنه طرفه.
وعند أبي زيد والنسفي: -بضاد معجمة- وهي حرفُ طرفِه.