"تنعل الخيل" (?)، والموجود في البخاري: "تنعل النعال (?) " كما حكيناه (?).
(فقلت لغلام أسود): اسمه رَباح.
(على رِمالِ حصيرٍ): الرُّمال -بكسر الراء وبضمها (?) -: ما رُمِلَ؛ أي: نُسج من حصيرٍ وغيره، والمراد: أنه لم يكن فوق الحصير فراشٌ ولا غيرُه، ولم يكن بينهما حائل.
(ثم قلت وأنا قائم أستأنس): أي أتبصَّر هل يعودُ إلى الرضا، أو أقول قولاً أُطَيِّبُ به قلبَه، وأُسَكِّنُ غَضَبَه.
(غير أَهَبَةٍ (?) ثلاثة): أَهَبَة -بفتحتين- جمع إهاب على غير قياس، وضُبط أيضاً بضمهما؛ أي: الهمزة والهاء: الجلدُ مطلقاً، وقبلَ أن يُدبغ، وبه جزم ابنُ بطال في كتاب: النكاح (?).
(أَوَفي شك أنت؟!): -بفتح الواو والهمزة- للإنكار التوبيخي.
(من شدة موجِدته (?)): -بكسر الجيم-؛ أي: غضبه، يقال: وَجَدْتُ من الغضبِ مَوْجِدَةً، ومن الحزن، وَجْداً -بفتح الواو-، ومن الحال وُجْداً -بضمها-.