وَانْفَرَدَتْ بِأَشْيَاءَ حَدَثَتْ بِمِصْرَ وَغَيْرِهَا مِنَ الْبِلادِ، وَقَرَأْتُ عَلَيْهَا الْجُزْءَ الأَوَّلَ مِنَ «الثَّقَفِيَّاتِ» وَغَيْرَ ذَلِكَ، وَمَاتَتْ يَوْمَ انْسِلاخِ عَامَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
وَهِيَ فِي عُشْرِ الْمِئَةِ رَحِمَهَا اللَّهُ تَعَالَى.