شيخنا غلبك هذا سمع من النجيب الحراني، وأخيه العز، فمما سمعه على النجيب، بعض ((أبداله)) ، و ((فضل شعبان)) لابن الأخضر، و ((مشيخته)) ، و ((ذيلها)) تخريج الحسيني، و ((فضل رمضان)) لابن أبي الدنيا.

سمعته عليه، وعلى عائشة المذكورة، مع المشيخة والذيل.

وكانت وفاته في ليلة السابع والعشرين من شوال سنة إحدى وأربعين وسبعمائة بالقاهرة، ودفن بالقرافة، رحمه الله وإيانا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015