أيما دار أو أرض قسمت في الجاهلية , فهي على قسم الجاهلية , وأيما دار أو أرض قسمت في

79 - عَنْ مَالِكٍ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيُّمَا دَارٍ أَوْ أَرْضٍ قُسِّمَتْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ , فَهِيَ عَلَى قَسْمِ الْجَاهِلِيَّةِ , وَأَيُّمَا دَارٍ أَوْ أَرْضٍ قُسِّمَتْ فِي الْإِسْلَامِ فَهِيَ عَلَى مَا قَسَمَ الْإِسْلَامُ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015