- قال: " إن لكل نبي دعوة، فأريد أن أختبئ دعوتي - إن شاء الله - شفاعة لأمتي يوم القيامة ". رواه مسلم في " الإيمان " من " صحيحه "، والنسائي فيما " حمعه

عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَحْدَهُ، فَكَأَنَّ مَشَايِخِي سَمِعُوهُ مِنَ النَّسَائِيِّ، وَرُزِقْنَاهُ عَالِيًا بِحَمْدِ اللَّهِ وَمَنِّهِ.

(3 / 432 / 927) - أَخْبَرَنَا أَبُو صَادِقٍ الْحَسَنُ بْنُ يَحْيَى بْنِ صَبَّاحٍ الْمِصْرِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ بِدَمْشَق، أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رِفَاعَةَ بْنِ غَدِيرٍ الْفَرَضِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَأَنَا أَسْمَعُ بِمِصْرَ، أَنَا الْقَاضِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْخِلَعِيُّ، أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّد بن سعيد الْبَزَّاز، قِرَاءَة عَلَيْهِ أَنا أَسْمَعُ، أَنَا أَبُو الطَّاهِرِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو الْمَدِينِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، نَا أَبُو مُوسَى يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّدَفِيُّ، أَنَا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قَالَ: " إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةً، فَأُرِيدُ أَنْ أَخْتَبِئَ دَعْوَتِي - إِنْ شَاءَ اللَّهُ - شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".

رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي " الْإِيمَانِ " مِنْ " صَحِيحه "، وَالنَّسَائِيّ فِيمَا " حمعه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015