مَا بَين الْقَوْم وَبَين أَن ينْظرُوا إِلَى وَجه رَبهم فِي جنَّة عدن إِلَّا رِدَاء الْكِبْرِيَاء على وَجهه // أخرجه أبونعيم //
ثمَّ ذكر هَذَا اللَّفْظ الْقَائِل فِي تَرْجَمَة بَاب فِي هَذَا النَّوْع زِيَادَة لَفْظَة توهمها معنى الْخَبَر وَلَيْسَ فِي ذَلِك نَص وَهُوَ أَن قَالَ بَاب ذكر وَجه رَبنَا وَذكر فِيهِ سبحات الْوَجْه مُتَوَهمًا أَن ذَلِك يرجع إِلَى الضَّوْء