تَخْصِيصًا وتبيينا وتمييزا من جِهَة التَّفْصِيل وَقد تكلمنا على الْمُعْتَزلَة قبل ذَلِك فِي نفيهم لذَلِك وَحَملهمْ مَا أطلق من ذكر الْيَد فِي الْكتاب وَالسّنة على معنى الذَّات أَو على معنى الْقُدْرَة أَو النِّعْمَة بِمَا يُغني عَن ذكره هَهُنَا