فَزَعَمت المشبهة أَنه أَرَادَ بِهَذَا أَن لله تَعَالَى عينا وأذنا جوارح وَلِهَذَا وضع يَده على عينه وَأذنه

ذكر تَأْوِيله

أعلم أَن الْعين وَالْأُذن إِذا كَانَا بِمَعْنى الْجَارِحَة فَلَا يَصح أَن يَكُونَا إِلَّا للأجسام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015