فَزَعَمت المشبهة أَنه أَرَادَ بِهَذَا أَن لله تَعَالَى عينا وأذنا جوارح وَلِهَذَا وضع يَده على عينه وَأذنه
أعلم أَن الْعين وَالْأُذن إِذا كَانَا بِمَعْنى الْجَارِحَة فَلَا يَصح أَن يَكُونَا إِلَّا للأجسام