{فدمدم عَلَيْهِم رَبهم}

وَقَوله تَعَالَى {ودمرنا مَا كَانَ يصنع فِرْعَوْن وَقَومه}

وَقد ورد الْخَبَر الصَّحِيح الَّذِي لَا يُمكن دَفعه وَكَانَ حجَّة فِي إِطْلَاق التَّسْمِيَة وَالنَّظَر شاهدة تميز بَين الْمَعْنيين يَقْتَضِي نفي مَا لَا يَلِيق بِهِ فَوَجَبَ حمله عَلَيْهَا على مَا يَصح فِي وَصفه من بعض الْوُجُوه الَّتِي ذَكرنَاهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015