6- وفي ص 134: "فلنرجع إلى غرض الأمثلة"، والصحيح: "إلى عرض الأمثلة" بالعين المهملة.
7- وفي ص 135: "كون الأنبياء سراجاً منيراً"، والصحيح: "سُرُجاً منيرة".
8- وفي ص 137: "والحوادث الرديئة"، والصحيح: والأشغال المُردِية".
9- وفي ص 138: "وأصناف هذه الأقسام كثيرة"، والصحيح: "وأقسام هذه الأصناف كثيرة".
10- وفي ص 139: "فأحاله الطبع": والصحيح: "فأحاله إلى الطبع".
هذا قليل من كثير من أمثلة الأخطاء التى لاحظتها في هذه الطبعة بالإضافة إلى العيوب الأخرى التى أشرت إليها؛ ولذلك كانت إعادة نشر هذه الرسالة ونشر غيرها من مؤلفات الغزالى واجباً تقتضيه الأمانة العلمية كما يقتضيه إنصاف المؤلف الذى من حقه علينا أن نفهم مؤلفاته على النحو الصحيح الذى قصد إليه. وهذا ما اعتزم المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية القيام به عندما قرر نشر مؤلفات الغزالى ما طبع منها وما لا يزال مخطوطاً.
2- اسم الرسالة ومنزلتها من مؤلفات الغزالى:
1- أطلق عليها اسم "مشكاة الأنوار" كما ورد في "كشف الظنون" لحاجى خليفة وفي النسخ المطبوعة.
2- وأطلق عليها كذلك اسم "مشكاة الأنوار ومصفاة الأسرار" كما ورد في مخطوطة باريس وفي آخر مخطوطة بلدية الإسكندرية.
3- وسميت باسم "كتاب المشكاة والمصباح" كما هو وارد في مخطوطة شهيد على باشا.
وينسب للغزالى كتاب آخر بعنوان "مشكاة الأنوار في لطائف الأخبار"