قضى له الحسنى برأفته إنه غاية رجاء المؤمنين وولى أعمال الصالحين والحمد لله رب العالمين والعافية للمتقين وصلواته على سيدنا المصطفى محمد وآله أجمعين خاتم النبيين وعلى جميع الانبياء والمرسلين آخر مشاهير علماء الامصار من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين والحمد لله وحده وهو المعين