أبي مرّة مولى أم هاني امْرَأَة عقيل كَذَا عِنْد يحيى وَهُوَ غلط وَصَوَابه مَا للرواة أُخْت عقيل وَكَذَا رده ابْن وضاح
وَفِي قبْلَة الصَّائِم أَن عَاتِكَة أُخْت سعيد بن زيد كَذَا لرواة الْمُوَطَّأ وَعند يحيى ابْنة سعيد بن زيد وَهُوَ وهم وَعند ابْن وضاح ابْنة زيد وَأرَاهُ أصلحه وَأسْقط سعيد أَو هُوَ مُوَافق للصَّوَاب
وَفِي الرَّضَاع وَكَانَ أَبُو القعيس أَبَا عَائِشَة من الرضَاعَة كَذَا لجميعهم عِنْد مُسلم لَكِن عِنْد بَعضهم أَخا عَائِشَة وَهُوَ وهم
فِي لُحُوم الْأَضَاحِي نَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة وَابْن رَافع قَالَا نَا زيد بن حباب ونا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم عَن عبد الرَّحْمَن بن مهْدي وسَاق الحَدِيث ثمَّ قَالَ ونا إِسْحَاق بن مَنْصُور نَا أَبُو مسْهر كَذَا فِي أَكثر الرِّوَايَات وَعند الطَّبَرِيّ هُنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم وَيُشبه أَن الأول أصح
وَفِي بَاب الْخمس نَا إِسْحَاق بن مُحَمَّد الْفَروِي نَا ملك كَذَا لكافتهم وَهُوَ الصَّوَاب وَعند الْقَابِسِيّ وعبدوس مُحَمَّد بن إِسْحَاق الْفَروِي وَهُوَ خطأ وَأَصْلحهُ الْقَابِسِيّ
وَفِي بَاب الاستلقاء فِي الْمَسْجِد ونا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم وَعبد بن حميد كَذَا لِابْنِ سُفْيَان وَعند ابْن ماهان نَا إِسْحَاق بن مَنْصُور قَالَ الجياني الصَّوَاب إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم
وَفِي بَاب الاسْتِسْقَاء نَا هَارُون بن سعيد الْأَيْلِي أَنا ابْن وهب حَدثنِي أُسَامَة كَذَا عِنْد أَكْثَرهم وَعند العذري حَدثنِي مسلمة وَهُوَ وهم وَالصَّوَاب الأول وَهُوَ أُسَامَة بن زيد مولى الليثيين
وَفِي بَاب وَفد حنيفَة نَا إِسْحَاق بن نصر نَا عبد الرَّزَّاق كَذَا عِنْد أبي زيد والنسفي وَابْن السكن وَعند الْأصيلِيّ نَا إِسْحَاق بن مَنْصُور نَا عبد الرَّزَّاق وَقَالَ أَبُو عَليّ الْحَافِظ وَالْأَشْبَه عِنْدِي قَول من قَالَ ابْن نصر وَكَذَلِكَ فِي مَنَاقِب ابْن عمر نَا إِسْحَاق بن نصر نَا عبد الرَّزَّاق وَنسبه ابْن السكن إِسْحَاق بن مَنْصُور وَهُوَ غير مَنْسُوب لغَيْرِهِمَا وَالْأَشْبَه هُنَا أَنه ابْن مَنْصُور الكوسج فَعَنْهُ أخرجه مُسلم
وَفِي بَاب فِي فضل الْأَنْصَار نَا عَبَّاس بن سهل عَن أبي أسيد أَو حميد كَذَا عِنْد الْأصيلِيّ وَعند غَيره عَن أبي حميد بِغَيْر شكّ وَكَذَا ذكره فِي الْمَغَازِي
وَفِي بَاب السّفر قِطْعَة من الْعَذَاب نَا عبد الله بن مسلمة وَإِسْمَاعِيل بن أبي أويس وَأَبُو مُصعب كَذَا للجلودي وَالْكسَائِيّ وَعند ابْن ماهان نَا عبد الله بن مسلمة وَابْن أبي الْوَزير مَكَان إِسْمَاعِيل قَالُوا وَالْأول الصَّوَاب قَالَ عبد الْغَنِيّ بن سعيد لَا أعلم لمُسلم رِوَايَة عَن ابْن أبي الْوَزير وَلَا هُوَ مِمَّن أدْركهُ وَقد رُوِيَ البُخَارِيّ عَن رجل عَنهُ
وَفِي الْعدة توفّي حميم لأم حَبِيبَة كَذَا لَهُم وَعند ابْن الْحذاء لأم سَلمَة وَالصَّوَاب الأول كَمَا جَاءَ فِي الحَدِيث الْمُفَسّر توفّي أَبوهَا أَبُو سُفْيَان وَذكر الحَدِيث بِعَيْنِه
وَفِي بَاب إِذا رَأَتْ الْمَرْأَة مَا يرى الرجل فِي حَدِيث عَبَّاس بن الْوَلِيد فَقَالَت أم سليم فَاسْتَحْيَيْت من ذَلِك كَذَا فِي كتاب مُسلم من رِوَايَة أَصْحَاب الْكسَائي وَابْن ماهان والجلودي وَكُنَّا عِنْد الرَّازِيّ وَالصَّوَاب أم سَلمَة وَكَذَا جَاءَ فِي أصل الجلودي وَفِي بعض النّسخ وَقيل أَنه مصلح هُنَاكَ وَهُوَ الْمَعْرُوف فِي غير هَذَا الطَّرِيق وَأم سليم هِيَ السائلة أَولا وَأم سَلمَة المستحيية الْمُنكرَة قَوْلهَا
وَفِي الْبَاب أَن أم سليم امْرَأَة أبي طَلْحَة كَذَا لِابْنِ الْحذاء وَلغيره أم بني أبي طَلْحَة وَكِلَاهُمَا صَوَاب تزَوجهَا أَبُو طَلْحَة فَولدت لَهُ عبد الله بن أبي طَلْحَة سَمَّاهُ النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) وحنكه ودعا لَهُ وَكَانَ قد دَعَا لوَالِديهِ أَن