(المسألة الثّانية): في تخريجه:
أخرجه (المصنّف) هنا (19/ 136) فقط، وأخرجه (أحمد) في "مسنده" (3930) و (النَّسائيّ) في "الفضائل" (8140)، والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.
{إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} [هود: 88].