فينظر إلى وجهه في خدها أصفى من المرآة , وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب

119 - حَدَّثَنَا جَدِّي، نَا حِبَّانُ، أَنا عَبْدُ اللَّهِ عَنْ رِشْدِينَ , عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ , عَنْ أَبِي السَّمْحِ , عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ , عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ: «فَيَنْظُرُ إِلَى -[73]- وَجْهِهِ فِي خَدِّهَا أَصْفَى مِنَ الْمِرْآةِ , وَإِنَّ أَدْنَى لُؤْلُؤْةٍ عَلَيْهَا لَتُضِيءُ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ , وَإِنَّهُ لَيَكُونُ عَلَيْهَا سَبْعُونَ ثَوْبًا يَنْفُذُهَا بَصَرُهُ حَتَّى يُرَى مُخُّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ ذَلِكَ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015