بمحفوظ لأن لم يقله احد من الحفاظ وانما كتبناه ليعرف ومنها ما رواه عبد بن حميد فى مسنده عن عبد الرزاق عن معمر عن عبد الملك ابنعمير عن عبد الله بن الزبير قال خطبنا عمر بالجابية فذكره ورواه النسائى من حديث يونس بن ابى اسحاق والحسين بن واقد كلاهما عن عبد الملك بن عمي ربه ورواه ابو يعلى عن ابراهيم بن الحجاج عن حماد عن عبد الله بن المختار عن عبد الملك بن عمي ربه ورواه ابو يعلى عن ابراهيم بن الحجاج عن حماد عن عبد الله بن المختار عن عبد الملك بن عميربه وقد تكلم ابو الحسن الدارقطنى رحمه الله على هذا الحديث بكلام طويل حاصلة انه رواه جماعة عن عبد الملك بن عمير عن جابر بن سمرة عن عمرورواه آخرون عن عبد الملك عن ابن الزبير عن عمر قال ويشبه ان يكون الاضطراب من عبد الملك لكثرة اختلاف الثقات عليه قلت عبد الملك من ائمة التابعين وساداتهم وليس الاضطراب فى حديث مستحيلا عليه ولكن هاهنا الاضطراب بعيد لأن هذه الخطبة شهدها خلق كثير فلا بد ان يكون عبد الملك قدسمعها من جماعة منهم فمن الجائز انه سمعها من عبد الله بن الزبير ومن جابر بن سمرة فرواها تارة عن هذا وتارة عن هذا والله اعلم ومنها ما رواه ن\مسلم من حجيث سويد بن غفلة انه سمع عمر يخطب بالجاذبية يقول