أمَّا قول عمر بن الخطاب (?):

كيف نترك كتابَ ربِّنا لقول امرأة؟! فسيأتي (?) في مسند فاطمة بنت قيس في حديثها الدالِّ على المنع من الإنفاق على المبتوتة وإسكانِها (?)، وعمر أَنكَرَ ذلك، وجعل لها السُّكنى، وفَهِمَ من ظاهر الكتاب الوجوبَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015