ففي هذا دليلٌ على جواز السَّمَر في الخير بعد صلاة العشاء، فأما في غيره؛ فلا، لما جاء في «الصحيح» (?): أنَّه عليه السلام كان يَكره النومَ قبلَها، والحديثَ بعدَها.

(143) وفي «المسند» (?)

عن شدَّاد بن أوس مرفوعًا: «مَن قَرَض بيتَ شِعرٍ بعدَ العشاءِ، فلا صلاةَ له».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015