المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
مسند الشهاب القضاعي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (13163)
المواضيع
:
متون الحديث
المؤلفون
:
القضاعي
المحتويات
جزء 1 من 2
جزء 2 من 2
المواضيع الرئيسية
الأعمال بالنيات
المجالس بالأمانة
المستشار مؤتمن
العدة عطية
العدة دين
الحرب خدعة
الندم توبة
الجماعة رحمة، والفرقة عذاب
الأمانة غنى
الدين النصيحة
الحسب المال، والكرم التقوى
الخير عادة، والشر لجاجة
السماح رباح والعسر شؤم
الحزم سوء الظن
الولد مبخلة مجبنة
البذاء من الجفاء
القرآن هو الدواء
الدعاء هو العبادة
الدين شين الدين
حسن السؤال نصف العلم
السلام قبل الكلام
الرضاع يغير الطباع
البركة مع أكابركم
كرم الكتاب ختمه
ملاك الدين الورع
خشية الله رأس كل حكمة، والورع سيد العمل
مطل الغني ظلم، ومسألة الغني شين في وجهه، ومسألة الغني نار
التحدث بالنعم شكر
انتظار الفرج بالصبر عبادة
الصوم جنة
الزعيم غارم
الرفق رأس الحكمة
كلمة الحكمة ضالة كل حكيم
البر حسن الخلق
الخمر أم الخبائث
الحمى رائد الموت
الحمى من فيح جهنم
الحمى حظ كل مؤمن من النار
القناعة مال لا ينفد
الصبحة تمنع الرزق
الزنى يورث الفقر
زنى العيون النظر
العمائم تيجان العرب
الحياء خير كله
الحياء لا يأتي إلا بخير
المسجد بيت كل تقي
السعيد من وعظ بغيره، والشقي من شقي في بطن أمه
كفارة الذنب الندامة
الجمعة حج المساكين
الحج جهاد كل ضعيف، وجهاد المرأة حسن التبعل
طلب الحلال جهاد
موت الغريب شهادة
العلم لا يحل منعه
الشاهد يرى مالا يرى الغائب
الدال على الخير كفاعله
ساقي القوم آخرهم شربا
كل معروف صدقة
مداراة الناس صدقة
الكلمة الطيبة صدقة
ما وقى المرء به عرضه كتب له به صدقة
الصدقة على القرابة صدقة وصلة
الصدقة تمنع ميتة السوء
صدقة السر تطفئ غضب الرب
صلة الرحم تزيد في العمر
صنائع المعروف تقي مصارع السوء
الرجل في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس
الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار
المعتدي في الصدقة كمانعها
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
الظلم ظلمات يوم القيامة
كثرة الضحك تميت القلب
العلماء أمناء الله على خلقه
الجنة دار الأسخياء
الجنة تحت ظلال السيوف
الجنة تحت أقدام الأمهات
الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد
كسب (طلب) الحلال فريضة بعد الفريضة
أعظم النساء بركة أقلهن مؤنة
المؤمن مرآة المؤمن
المؤمن أخو المؤمن
المؤمن يسير المؤنة
المؤمن كيس فطن حذر
المؤمن إلف مألوف
المؤمن من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم
المؤمن غر كريم، والفاجر خب لئيم
المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا
المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد
المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته
المؤمن يأكل في معى واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء
المؤمنون هينون لينون
الشتاء ربيع المؤمن
الدعاء سلاح المؤمن
الصلاة نور المؤمن
الدنيا سجن المؤمن، وجنة الكافر
الحكمة ضالة المؤمن
نية المؤمن أبلغ من عمله
هدية الله إلى المؤمن السائل على بابه
تحفة المؤمن الموت
شرف المؤمن قيامه بالليل وعزه استغناؤه عن الناس
العلم خليل المؤمن، والحلم وزيره، والعقل دليله، والعمل قائده، والرفق والده، والبر أخوه، والصبر أمير جنوده
الغيرة من الإيمان
الحياء من الإيمان
البذاذة من الإيمان
الصبر نصف الإيمان، واليقين الإيمان كله
الإيمان نصفان نصف شكر، ونصف صبر
الإيمان يمان، والحكمة يمانية
الإيمان قيد الفتك
علم الإيمان الصلاة
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه
الموت كفارة لكل مسلم
طلب العلم فريضة على كل مسلم
كل المسلم على المسلم حرام دمه وعرضه وماله
حرمة مال المسلم كحرمة دمه
المهاجر من هجر ما حرم الله عليه
المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله عز وجل
الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله تعالى
المرء كثير بأخيه
المرء على دين خليله
المرء مع من أحب
كرم المرء دينه، ومروءته عقله، وحسبه خلقه
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
الناس كأسنان المشط
الناس معادن كمعادن الذهب والفضة
الناس كإبل مائة لا تجد فيها راحلة واحدة
الغنى اليأس مما في أيدي الناس
رأس العقل بعد الإيمان التودد إلى الناس
كل امرئ حسيب نفسه
كل ما هو آت قريب
كل عين زانية
كل شيء بقدر حتى العجز والكيس
كل صاحب علم غرثان إلى علم
لكل شيء عماد وعماد هذا الدين الفقه
كل مشكل حرام، وليس في الدين إشكال
كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته
لكل غادر لواء يوم القيامة بقدر غدرته
أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء
أول ما يحاسب به الصلاة
أول ما يوضع في الميزان الخلق الحسن
أول ما يرفع من هذه الأمة الحياء والأمانة
أول ما تفقدون من دينكم الأمانة، وآخر ما تفقدون الصلاة
الود يتوارث، والبغض يتوارث
حبك الشيء يعمي ويصم
الهدية تذهب بالسمع والبصر
الخير معقود في نواصي الخيل
يمن الخيل في شقرها
السفر قطعة من العذاب
طاعة النساء ندامة
البلاء موكل بالمنطق
الصيام نصف الصبر وعلى كل شيء زكاة، وزكاة الجسد الصيام
الصائم لا ترد دعوته
الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة
السواك يزيد الرجل فصاحة
جمال الرجل فصاحة لسانه
الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن
المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة
شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي
الأنصار كرشي وعيبتي
يد الله على الجماعة
الصمت حكم وقليل فاعله
الرزق أشد طلبا للعبد من أجله
الرفق في المعيشة خير من بعض التجارة
التاجر الجبان محروم، والتاجر الجسور مرزوق
حسن الملكة نماء وسوء الملكة شؤم
فضوح الدنيا أهون من فضوح الآخرة
القبر أول منزل من منازل الآخرة
الصبر عند الصدمة الأولى
دفن البنات من المكرمات
معترك المنايا بين الستين والسبعين
أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين
المكر والخديعة في النار
اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع
اليمين الكاذبة منفقة للسلعة ممحقة للكسب
اليمين على نية المستحلف
الحلف حنث أو ندم
السلام تحية لملتنا وأمان لذمتنا
علم لا ينفع ككنز لا ينفق منه
الطاعم الشاكر له مثل أجر الصائم الصابر
بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة
موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم
الزكاة قنطرة الإسلام
طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه، وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه
التراب ربيع الصبيان
الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف
الصدق طمأنينة والكذب ريبة
القرآن غنى لا فقر بعده ولا غنى دونه
الإيمان بالقدر يذهب الهم والحزن
الجزء الثالث من كتاب مسند الشهاب
الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن , والرغبة في الدنيا تكثر الهم والحزن، والبطالة تقسي القلب
العالم والمتعلم شريكان في الخير
على اليد ما أخذت حتى تؤديه
الولد للفراش وللعاهر الحجر
الضيافة على أهل الوبر وليست على أهل المدر
للسائل حق وإن جاء على فرس
أي داء أدوأ من البخل
العائد في هبته كالكلب يعود في قيئه
النظر إلى الخضرة يزيد في البصر، والنظر إلى المرأة الحسناء يزيد في البصر
أمتي الغر المحجلون يوم القيامة من آثار الوضوء
التصفيح للنساء، والتسبيح للرجال
النظرة سهم مسموم من سهام إبليس
الشؤم في المرأة والفرس والدار
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ
ويل للعرب من شر قد اقترب
الجبن والجرأة غرائز يضعها الله حيث شاء
من كنز البر كتمان المصائب والأمراض والصدقة
من سعادة المرء أن يشبه أباه
من سعادة المرء حسن الخلق
أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة
الخازن الأمين الذي يعطي ما أمر به طيبة بها (به) نفسه أحد المتصدقين
السلطان ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم
كلام ابن آدم كله عليه لا له، إلا أمرا بمعروف أو نهيا عن منكر أو ذكر الله تعالى
التؤدة والتثبت والاقتصاد والصمت جزء من ستة وعشرين جزءا من النبوة
الأنبياء قادة والفقهاء سادة ومجالستهم زيادة
المتشبع بما لا يملك كلابس ثوبي زور
الوضوء قبل الطعام ينفي الفقر وبعده ينفي اللمم ويصح البصر
القاص ينتظر المقت، والمستمع إليه ينتظر الرحمة، والتاجر ينتظر الرزق، والمحتكر ينتظر اللعنة
السعادة كل السعادة طول العمر في طاعة الله عز وجل
الشقي كل الشقي من أدركته الساعة حيا لم يمت
الويل كل الويل لمن ترك عياله بخير وقدم على ربه بشر
دعوة المظلوم مستجابة، وإن كان فاجرا، ففجوره على نفسه
ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده
القضاة ثلاثة: قاضيان في النار وقاض في الجنة
خصلتان لا تكونان في منافق: حسن سمت، ولا فقه في الدين
خصلتان لا تجتمعان في مؤمن البخل وسوء الخلق
عينان لا تمسهما النار عين بكت في جوف الليل من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله.
منهومان لا يشبعان طالب علم وطالب دنيا
الشيخ شاب في حب اثنتين: في حب طول الحياة وكثرة المال
أربعة يبغضهم الله تعالى: البياع الحلاف، والفقير المختال، والشيخ الزاني، والإمام الجائر
ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات , فالثلاث المهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه. والثلاث المنجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضا
المستبان ما قالا، فهو على البادئ حتى يعتدي المظلوم
أنا فرطكم على الحوض
أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة، وأشار بالسبابة والوسطى
أنا النذير، والموت المغير، والساعة الموعد
من صمت نجا
من تواضع لله رفعه الله، ومن تكبر وضعه الله
من نوقش الحساب عذب
من بدا جفا، ومن اتبع الصيد غفل، ومن اقترب من أبواب السلطان افتتن
من قتل دون ماله فهو شهيد
من قتل دون أهله فهو شهيد
من قتل دون دينه فهو شهيد
من يرد الله به خيرا يصب منه
من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
من يرد الله به خيرا يجعل خلقه حسنا
من اشتاق إلى الجنة سارع إلى الخيرات، ومن أشفق من النار لها عن الشهوات، ومن ترقب الموت لها عن اللذات، ومن زهد في الدنيا هانت عليه المصائب
من مات غريبا مات شهيدا
من اعتز بالعبيد أذله الله
من غشنا فليس منا
من رمانا بالليل فليس منا
من لم يأخذ شاربه فليس منا
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد
من تأنى أصاب أو كاد، ومن عجل أخطأ أو كاد
من يزرع خيرا يحصد رغبة، ومن يزرع شرا يحصد ندامة
من أحب أن يكون أكرم الناس فليتق الله، ومن أحب أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله، ومن أحب أن يكون أغنى الناس فليكن بما في يدي الله أوثق منه بما في يده
من هم بذنب ثم تركه كانت له حسنة
من آتاه الله خيرا فلير عليه
من سره أن يسلم فليلزم الصمت
من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به
من رزق من شيء فليلزمه
من أزلت إليه نعمة فليشكرها
من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير
من عزى مصابا فله مثل أجره
من فطر صائما كان له مثل أجره
من رفق بأمتي رفق الله به
من عاد مريضا لم يزل في خرفة الجنة
من دعا على من ظلمه فقد انتصر
من مشى مع ظالم فقد أجرم
من تشبه بقوم فهو منهم
من طلب العلم تكفل الله برزقه
من لم ينفعه علمه ضره جهله
من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه
من جعل قاضيا فقد ذبح بغير سكين
من حمل سلعته فقد برئ من الكبر
من يشاد هذا الدين يغلبه
من كذب بالشفاعة لم ينلها يوم القيامة
من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن
من صام الأبد فلا صام
من يشته كرامة الآخرة يدع زينة الدنيا
الجزء الرابع من كتاب مسند الشهاب
من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار
من أحب دنياه أضر بآخرته، ومن أحب آخرته أضر بدنياه
من أهان سلطان الله أهانه الله، ومن أكرم سلطان الله أكرمه الله
من أحب عمل قوم خيرا كان أو شرا كان كمن عمله
من استعاذكم بالله فأعيذوه، ومن سألكم بالله فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا فادعوا له حتى تعلموا أنكم قد كافأتموه
من مشى منكم إلى طمع فليمش رويدا
من عمره الله ستين سنة فقد أعذر إليه في العمر
من أصبح لا ينوي ظلم أحد غفر له ما جنى
من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له
من ساءته خطيئته غفر له وإن لم يستغفر
من خاف الله خوف الله منه كل شيء، ومن لم يخف الله خوفه الله من كل شيء
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
من سئل عن علم يعلمه فكتمه ألجم بلجام من نار
من استطاع منكم أن تكون له خبيئة من عمل صالح فليفعل
من فتح له باب خير فلينتهزه، فإنه لا يدري متى يغلق عنه
من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه ملأه الله أمنا وإيمانا
من مشى في ظلمة الليل إلى المساجد آتاه الله نورا يوم القيامة
من سره أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله تعالى
من أصاب مالا من نهاوش أذهبه الله في نهابر
من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من خير الدنيا والآخرة
من آثر محبة الله على محبة الناس كفاه الله مؤنة الناس
من فارق الجماعة شبرا خلع الله ربقة الإسلام من عنقه
من فارق الجماعة واستذل الإمارة لقي الله ولا وجه له عنده
من نزع يده من الطاعة لم يكن له يوم القيامة حجة، ومن فارق الجماعة مات ميتة جاهلية
من سره أن يسكن بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة
من أقال نادما بيعته أقاله الله عثرته
من كف لسانه عن أعراض الناس أقاله الله عثرته يوم القيامة ".
من فرق بين والدة وولدها فرق الله بينه وبين أحبته يوم القيامة
من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة
من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة
من أنظر معسرا أو وضع له أظله الله تحت ظل عرشه يوم لا ظل ألا ظله.
من كان ذا لسانين في الدنيا جعل له يوم القيامة لسانان من نار
من نظر في كتاب أخيه بغير إذنه فكأنما ينظر في النار
من كان آمرا بمعروف فليكن أمره ذلك بمعروف
من أخلص لله أربعين صباحا ظهرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
من أسلم على يديه رجل وجبت له الجنة
من نصر أخاه بظهر الغيب نصره الله في الدنيا والآخرة
من فرج عن أخيه كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر على أخيه ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته
من بنى لله مسجدا ولو مثل مفحص قطاة بنى الله له بيتا في الجنة
من طلب علما فأدركه كتب له كفلان من الأجر، ومن طلب علما ولم يدركه كتب له كفل من الأجر
من سمع الناس بعمله سمع الله به سامع خلقه يوم القيامة وحقره وصغره
من طلب عمل الدنيا بعمل الآخرة فما له في الآخرة من نصيب
من أولي معروفا فلم يجد جزاء إلا الثناء فقد شكره، ومن كتمه فقد كفره
من أولي معروفا فليكافئ به فإن لم يستطع فليذكره فإن ذكره فقد شكره
من أولى رجلا من بني عبد المطلب معروفا في الدنيا فلم يقدر أن يكافئه كافأته عنه يوم القيامة
من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا موءودة من قبرها
من انقطع إلى الله كفاه الله كل مؤنة ورزقه من حيث لا يحتسب، ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها
من طلب محامد الناس بمعاصي الله عاد حامده من الناس ذاما
من التمس رضا الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس
من مات على خير عمله فأرجو له خيرا، ومن مات على سيئ عمله فخافوا عليه ولا تيأسوا
من أذنب في الدنيا ذنبا فعوقب به فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده، ومن أذنب ذنبا فستره الله عليه وعفا عنه في الدنيا فالله أكرم من أن يعود في شيء قد عفا عنه
من لم يكن له ورع يصده عن معصية الله إذا خلا لم يعبأ الله بشيء من عمله
من أحسن صلاته حين يراه الناس، ثم أساءها حين يخلو فتلك استهانة استهان بها ربه
من لم تنهه صلاته عن الفحشاء، والمنكر لم تزده من الله إلا بعدا
من كانت له سريرة صالحة أو سيئة نشر الله عليه منها رداء يعرف به
من حاول أمرا بمعصية كان أفوت لما رجا وأقرب لمجيء ما اتقى
من حلف على يمين فرأى خيرا منها فليكفر عن يمينه، ثم ليفعل الذي هو خير
من ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من النار
من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة وله صراخ عند العرش تقول: يا رب سل هذا: فيم قتلني في غير منفعة
من سأل الناس أموالهم تكثرا فإنما هي جمر فليستقل منه أو ليستكثر
من سأل عن ظهر غنى فصداع في الرأس وداء في البطن
من مشى إلى طعام لم يدع إليه فقد دخل سارقا وخرج مغيرا
من كان وصلة لأخيه المسلم إلى ذي سلطان في منهج بر أو تيسير عسير أعانه الله على إجازة الصراط يوم تدحض فيه الأقدام
من أكل ما يسقط من الخوان عوفي من الجنون والجذام والبرص وولده وولد ولده
من لعب بالنردشير فهو كمن غمس يده في لحم الخنزير ودمه
من نزل على قوم فلا يصومن تطوعا إلا بإذنهم
من انتهر صاحب بدعة ملأ الله قلبه أمنا وإيمانا
من أهان صاحب بدعة أمنه الله يوم الفزع الأكبر
من أصبح معافى في بدنه آمنا في سربه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا
من أشرب قلبه حب الدنيا ناط الله قلبه منها
من ولي شيئا من أمر المسلمين فأراد الله به خيرا جعل معه وزيرا صالحا فإن نسي ذكره، وإن ذكر أعانه
من عامل الناس فلم يظلمهم وحدثهم فلم يكذبهم ووعدهم فلم يخلفهم، فهو ممن كملت مروءته، وظهرت عدالته، ووجبت أخوته، وحرمت غيبته
من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، وإن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى، إما ذخر آجل، وإما غنى عاجل
من حفظ ما بين لحييه وما بين رجليه دخل الجنة
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات
وجبت محبة الله على من أغضب فحلم
بعثت بجوامع الكلم، ونصرت بالرعب
نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور
يعجب ربك من الشاب ليست له صبوة
كما تكونون يولى عليكم
يبعث الناس يوم القيامة على نياتهم
يبعث شاهد الزور يوم القيامة مولغا لسانه في النار
رحم الله امرءا أصلح من لسانه
رحم الله عبدا قال فغنم، أو سكت فسلم
رحم الله المتخللين من أمتي في الوضوء والطعام
من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين
أبى الله أن يرزق عبده المؤمن إلا من حيث لا يعلم
كاد الفقر أن يكون كفرا، وكاد الحسد أن يغلب القدر
خص البلاء بمن عرف الناس، وعاش فيهم من لم يعرفهم
يطبع المؤمن على كل خلق ليس الخيانة والكذب
كم من مستقبل يوما لا يستكمله ومنتظر غدا لا يبلغه
عجبت لغافل ولا يغفل عنه، وعجبت لمؤمل دنيا والموت يطلبه، وعجبت لضاحك ملء فيه ولا يدري أأرضى الله أم أسخطه؟
يا عجبا كل العجب للمصدق بدار الخلود وهو يسعى لدار الغرور
عجبا للمؤمن فوالله لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرا له
اقتربت الساعة ولا يزداد الناس على الدنيا إلا حرصا، ولا تزداد منهم إلا بعدا
يهرم ابن آدم وتشب منه اثنتان: الحرص على المال، والحرص على العمر
جبلت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها
جف القلم بالشقي والسعيد، وفرغ من أربع: من الخلق والخلق، والأجل، والرزق
فرغ الله إلى كل عبد من خمس: من عمله، وأجله، وأثره، ورزقه ومضجعه لا يتعداهن عبد
قد جف القلم بما أنت لاق
تجدون من شر الناس ذا الوجهين يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه
يذهب الصالحون أسلافا الأول فالأول، حتى لا يبقى إلا حثالة كحثالة التمر والشعير لا يبالي الله بهم
يبصر أحدكم القذى في عين أخيه ويدع الجذع في عينه
كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك به مصدق وأنت له كاذب
طوبى لمن طاب كسبه، وصلحت سريرته، وكرمت علانيته، وعزل عن الناس شره، طوبى لمن عمل بعلمه
طوبى لمن هدي للإسلام، وكان عيشه كفافا وقنع
ابن آدم عندك ما يكفيك وأنت تطلب ما يطغيك، ابن آدم لا بقليل تقنع، ولا من كثير تشبع
اشفعوا تؤجروا
سافروا تصحوا وتغنموا
يسروا ولا تعسروا، وسكنوا ولا تنفروا
قاربوا وسددوا
زر غبا تزدد حبا
قيدها وتوكل
ابدأ بمن تعول
أخبر تقله، وثق بالناس رويدا
قيدوا العلم بالكتاب
أقل من الدين تكن حرا، وأقل من الذنوب يهن عليك الموت، وانظر في أي نصاب تضع ولدك فإن العرق دساس.
أبا هر أحسن جوار من جاورك تكن مسلما وأحسن مصاحبة من صاحبك تكن مؤمنا، واعمل بفرائض الله تكن عابدا، وارض بقسم الله تكن زاهدا
ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس
كن في الدنيا كأنك غريب أو كأنك عابر سبيل، وعد نفسك في أصحاب القبور
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
ارحم من في الأرض يرحمك من في السماء
اسمح يسمح لك
أسبغ الوضوء يزد في عمرك، وسلم على أهل بيتك يكثر خير بيتك
استعفف عن السؤال ما استطعت
قل الحق وإن كان مرا
بلوا أرحامكم ولو بالسلام
تهادوا تزدادوا حبا، وهاجروا تورثوا أبناءكم مجدا، وأقيلوا الكرام عثراتهم
تهادوا فإن الهدية تذهب وحر الصدر
تهادوا تحابوا
تهادوا بينكم فإن الهدية تذهب بالسخيمة
تهادوا فإنه يضعف الحب ويذهب بغوائل الصدر
تهادوا فإن الهدية تذهب بالضغائن
اطلبوا الخير عند حسان الوجوه
بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج
اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله
اتقوا الحرام في البنيان فإنه أساس الخراب
أكرموا أولادكم وأحسنوا آدابهم
قولوا خيرا تغنموا، واسكتوا عن شر تسلموا
تخيروا لنطفكم
أكثروا من ذكر هادم اللذات
روحوا القلوب ساعة بساعة
تزوجوا الودود الولود
تسحروا فإن في السحور بركة
اتقوا النار ولو بشق تمرة
استغنوا عن الناس ولو بشوص سواك
اطلبوا الخير دهركم
اجمعوا وضوءكم جمع الله شملكم
تمسحوا بالأرض فإنها بكم برة
استعينوا على أموركم بالكتمان
استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان لها
التمسوا الجار قبل شراء الدار
أحسنوا إذا وليتم، واعفوا عما ملكتم
أطعموا طعامكم الأتقياء، وأولوا معروفكم المؤمنين
الجزء السادس من مسند الشهاب
أجملوا في طلب الدنيا
أصلحوا دنياكم، واعملوا لآخرتكم
أفشوا السلام، وأطعموا الطعام
احفظوني في أصحابي فإنهم خيار أمتي
استرشدوا ذوي العقول ترشدوا
توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا
تجافوا عن عقوبة ذوي المروءة ما لم يكن حدا
تجافوا عن ذنب السخي، فإن الله آخذ بيده كلما عثر
عودوا المريض
ليكن بلاغ أحدكم في الدنيا زاد الراكب
اغتنم خمسا قبل خمس
ليأخذ العبد من نفسه لنفسه
كونوا في الدنيا أضيافا
أكرموا الشهود
اتقوا دعوة المظلوم
ارحموا ثلاثة
تعشوا ولو بكف من حشف
انظروا إلى من هو أسفل منكم
أحبب حبيبك هونا ما
أوصيك بتقوى الله فإنه رأس أمرك
اقرأ القرآن ما نهاك
أد الأمانة إلى من ائتمنك
أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه
احفظ الله يحفظك
عش ما شئت فإنك ميت
اصنع المعروف إلى من هو أهله
اشتدي أزمة تنفرجي
أنفق يا بلال، ولا تخش من ذي العرش إقلالا
بشر المشائين في ظلم الليل إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة
عليكم من الأعمال بما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا
إذا وزنتم فأرجحوا
إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه
إذا جاءكم الزائر فأكرموه
إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه
ما عال من اقتصد
ما أعز الله بجهل قط
ما نزعت الرحمة إلا من شقي
ما شقي عبد قط بمشورة
ما خاب من استخار
ما آمن بالقرآن من استحل محارمه
ما رزق العبد رزقا أوسع عليه من الصبر
ما خالطت الصدقة مالا إلا أهلكته
ما نقص مال من صدقة
ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء
ما أصر من استغفر ولو عاد في اليوم سبعين مرة
ما أحسن عبد الصدقة إلا أحسن الله الخلافة على تركته
ما رأيت مثل النار نام هاربها، ولا مثل الجنة نام طالبها
ما كان الرفق في شيء إلا زانه
ما استرذل الله عبدا قط إلا حظر عنه العلم والأدب
ما أنزل الله من داء إلا أنزل الله له شفاء
ما عظمت نعمة الله على عبد إلا عظمت مؤنة الناس عليه
ما ستر الله على عبد في الدنيا ذنبا فيعيره به يوم القيامة
ما امتلأت دار حبرة إلا امتلأت عبرة
ما استرعى الله عبدا رعية فلم يحطها بنصحه إلا حرم الله عليه الجنة
ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت غاشا لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة
ما من رجل من المسلمين أعظم أجرا من وزير صالح مع إمام يطيعه ويأمره بذات الله تعالى
ما من مؤمن إلا وله ذنب يصيبه الفينة بعد الفينة، لا يفارقه حتى يفارق الدنيا، وإن المؤمن خلق نساء إذا ذكر ذكر
ما طلعت شمس إلا بجنبتيها ملكان يقولان: اللهم عجل لمنفق خلفا، وعجل لممسك تلفا
ما ذئبان ضاريان في زريبة غنم بأسرع فيها من حب الشرف والمال في دين المرء المسلم
ما عبد الله بشيء أفضل من فقه في دين
ما من شيء أطيع الله فيه بأعجل ثوابا من صلة الرحم
ما فتح رجل على نفسه باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر فاستغنوا
ما ينتظر أحدكم من الدنيا إلا غنى مطغيا
ما يصيب المؤمن وصب ولا نصب ولا سقم ولا أذى ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به من خطاياه
ما تزال المسألة بالعبد حتى يلقى الله وما في وجهه مزعة لحم
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
لا حليم إلا ذو عثرة
لا فقر أشد من الجهل
لا يتم بعد حلم
لا حلف في الإسلام
لا صرورة في الإسلام
" لا هجرة بعد الفتح
لا إيمان لمن لا أمانة له
لا رقية إلا من عين أو حمة
لا هجرة فوق ثلاث
لا كبيرة مع استغفار
لا هم إلا هم الدين
لا فاقة لعبد يقرأ القرآن
لا ينتطح فيها عنزان
لا يغني حذر من قدر
لا يفتك مؤمن
لا يفلح قوم تملكهم امرأة
لا ينبغي لمؤمن أن يذل نفسه
لا ينبغي لذي الوجهين أن يكون أمينا عند الله
لا يصلح الملق إلا للوالدين
لا تصلح الصنيعة إلا عند ذي حسب أو دين
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
لا يدخل الجنة عبد لا يأمن جاره بوائقه
الجزء السابع من مسند الشهاب
لا يدخل الجنة قتات
لا يحل لمسلم أن يروع مسلما
لا يحل لامرئ أن يهجر أخاه فوق ثلاث
لا تحل الصدقة لغني
لا يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم
لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه
لا يؤمن عبد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
لا يستكمل العبد الإيمان حتى تكون فيه ثلاث خصال
لا يستكمل أحدكم حقيقة الإيمان حتى يخزن لسانه
لا يرحم الله من لا يرحم الناس
لا يشبع المؤمن دون جاره
لا يشبع عالم من علم حتى يكون منتهاه الجنة
لا يزداد الأمر إلا شدة
لا يأتي على الناس زمان إلا والذي بعده شر منه
لا تقوم الساعة حتى يقل الرجال
لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة
لاخير في صحبة من لا يرى لك من الحق مثل الذي ترى له
لا تذهب حبيبتا عبد فيصبر ويحتسب إلا دخل الجنة
لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا لما به البأس
لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين حتى يأتي أمر الله
لا تزال نفس الرجل معلقة بدينه حتى يقضى عنه
لا يزال العبد في صلاة ما انتظر الصلاة
لا تظهر الشماتة لأخيك فيعافيه الله ويبتليك
لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر
لا تسبوا السلطان، فإنه فيء الله في أرضه
لا تسبوا الأموات، فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا
لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء
لا يرد الرجل هدية أخيه، فإن وجد فليكافئه
لا تمسح يدك بثوب من لا تكسو
لا تردوا السائل ولو بشق تمرة
لا تغتابوا المسلمين
لا تخرقن على أحد سترا
لا تحقرن من المعروف شيئا
لا تواعد أخاك موعدا فتخلفه
لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به
لا يموتن أحد إلا وهو يحسن الظن بالله
لا تحاسدوا ولا تناجشوا
لا تكونوا عيابين ولا مداحين
لا تعجبوا بعمل عامل حتى تنظروا بم يختم له
لا يعجبكم إسلام رجل حتى تعلموا كنه عقله
لا تجعلوني كقدح الراكب
لا يمنعن أحدكم مهابة الناس أن يقوم بالحق إذا علمه
لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان
لا ترضين أحدا بسخط الله
لا تسأل الإمارة
لا تقوم الساعة حتى يكون الولد غيظا
لن يهلك امرؤ بعد مشورة
لن تهلك الرعية وإن كانت ظالمة
وإياك وما يعتذر منه
إياكم والمدح فإنه الذبح
إياكم ومحقرات الذنوب
إياك ومشاورة الناس
إياكم وخضراء الدمن
إياكم والدين
إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث
إياكم ودعوة المظلوم وإن كان كافرا
إن من البيان سحرا
إن أمتي أمة مرحومة
إن حسن العهد من الإيمان
إن حسن الظن من حسن العبادة
إن العلماء ورثة الأنبياء
إن الدين يسر
إن دين الله الحنيفية السمحة
إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم
إن الحكمة تزيد الشريف شرفا
إن محرم الحلال كمحلل الحرام
إن أحساب أهل الدنيا هذا المال
إن لصاحب الحق مقالا
إن مكارم الأخلاق من أعمال أهل الجنة
إن أحسن الحسن الخلق الحسن
إن مولى القوم من أنفسهم
إن أكثر أهل الجنة البله
إن أقل ساكني الجنة النساء
إن المعونة تأتي العبد من الله على قدر المؤنة
إن أبر البر أن يصل الرجل أهل ود أبيه
إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم
إن أشكر الناس لله أشكرهم للناس
إن إعطاء هذا المال فتنة
إن عذاب هذه الأمة جعل في دنياها
إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه
إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره
إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم
إن لله عبادا خلقهم لحوائج الناس
إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه
إن لجواب الكتاب حقا كرد السلام "
إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب
إن أفضل ما أكل الرجل من كسبه
إن المسألة لا تحل إلا لفقر مدقع أو غرم مفظع
إن قليل العمل مع العلم كثير
إن العبد ليدرك بحسن الخلق
إن لكل دين خلقا، وخلق هذا الدين الحياء
إن لكل شيء شرفا
إن لكل أمة فتنة وإن فتنة أمتي المال
إن لكل ساع غاية، وغاية كل ساع الموت
إن لكل عامل شرة
إن لكل قول مصداقا
إن لكل ملك حمى، وإن حمى الله محارمه
إن لكل صائم دعوة
إن لكل شيء بابا، وإن باب العبادة الصيام
إن لكل شيء معدنا
إن لكل شيء قلبا، وإن قلب القرآن يس
إن لكل نبي دعوة، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة
إن المؤمن يؤجر في نفقته كلها
إن المؤمن ليجاهد بسيفه ولسانه
إن الحسد ليأكل الحسنات
إن أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان
إن الدين بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ
إن الفتنة تجيء فتنسف العباد نسفا
إن العين لتدخل الرجل القبر
إن الذي يجر ثوبه خيلاء لا ينظر الله إليه يوم القيامة
إن الله يحب الرفق في الأمر كله
إن الله جميل يحب الجمال
إن الله يحب الملحين في الدعاء
الجزء الثامن من مسند الشهاب
إن الله يحب الأبرار الأخفياء الأتقياء
إن الله يحب المؤمن المحترف
إن الله يحب كل قلب حزين
إن الله يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها
إن الله يحب أن تؤتى رخصته كما يحب أن تترك معصيته
إن الله يحب البصر النافذ عند مجيء الشهوات
إن ربك يحب المحامد
إن الله يحب السهل الطلق
إن الله يقبل توبة عبده ما لم يغرغر
إن الله كره لكم العبث في الصلاة
إن الله ينهاكم عن قيل وقال وإضاعة المال
إن الله يغار للمسلم، فليغر
إن الله لا يرحم من عباده إلا الرحماء
إن الله ليدرأ بالصدقة سبعين ميتة من السوء
إن الله لينفع العبد بالذنب يذنبه
إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر
إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة أو يشرب الشربة فيحمده عليها
إن الله لا يقبض العلم انتزاعا
إن الله يعطي على نية الآخرة
إن الله يستحيي من العبد أن يرفع إليه يديه فيردهما خائبتين
إن الله جعل لي الأرض مسجدا وطهورا
إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها
إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها
إن الله بقسطه وعدله جعل الروح والفرح في اليقين والرضا
إن الله كتب الغيرة على النساء
إن الله عند لسان كل قائل
إن الله لا يقبل عمل عبد حتى يرضى قوله
إن الله إذا أراد بقوم خيرا ابتلاهم
إن أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه
إن شر الناس عند الله يوم القيامة من فرقه الناس اتقاء فحشه
إن من شر الناس عند الله عبدا أذهب آخرته بدنيا غيره
إن من أشقى الأشقياء من اجتمع عليه فقر الدنيا وعذاب الآخرة
إني أخاف على أمتي بعدي أعمالا ثلاثة
إني ممسك بحجزكم عن النار
إنا لا نستعمل على عملنا من أراده
إنك لا تدع شيئا اتقاء الله إلا أعطاك الله خيرا منه
إن من موجبات المغفرة إدخال السرور على أخيك المسلم
إن من موجبات المغفرة بذل السلام
إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها، فناظر كيف تعملون
إن من قلب ابن آدم بكل واد شعبة
إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق
إن من السنة أن يخرج الرجل مع ضيفه إلى باب الدار
" إن روح القدس نفث في روعي "
إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت
إن المصلي ليقرع باب الملك
إن في الصلاة لشغلا
إن ربي أمرني أن يكون نطقي ذكرا
إنما أنا رحمة مهداة
إنما شفاء العي السؤال
إنما يعرف الفضل لأهل الفضل ذوو الفضل
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين
إنما الأعمال بالخواتيم
إنما الحلف حنث أو ندم
إنما الأعمال بالنيات
إنما التصفيح للنساء
إنما بقي من الدنيا بلاء وفتنة
إنما الرضاعة من المجاعة
إن هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد
ألا إن عمل الجنة حزن بربوة
أما إن النذر واليمين حنث أو ندم
ليس الخبر كالمعاينة
ليس لفاسق غيبة
ليس لعرق ظالم حق
ليس من خلق المؤمن الملق
ليس بعد الموت مستعتب
ليس منا من تشبه بغيرنا
ليس منا من وسع الله عليه ثم قتر على عياله
ليس منا من لم يتغن بالقرآن
ليس منا من لم يوقر الكبير ويرحم الصغير
ليس بكذاب من أصلح بين اثنين
ليس الغنى عن كثرة العرض
ليس الشديد بالصرعة
ليس شيء أكرم على الله من الدعاء
ليس شيء أسرع عقوبة من بغي
ليس شيء خيرا من ألف مثله إلا المؤمن
ليس لك من مالك إلا ما أكلت فأفنيت
خير الذكر الخفي، وخير الرزق ما يكفي
خير العيادة أخفها
خير المجالس أوسعها
خير دينكم أيسره
خير النكاح أيسره
خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى
خير العمل ما نفع
خير الناس أنفعهم للناس
خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه
خير الرفقاء أربعة
خيركم من تعلم القرآن وعلمه
خيركم خيركم لأهله
خيركم من يرجى خيره ويؤمن شره
خير بيوتكم بيت فيه يتيم مكرم
خير المال سكة مأبورة وفرس مأمورة
خير مساجد النساء قعر بيوتهن
إن من خير ثيابكم البياض، وإن من خير أكحالكم الإثمد
خير شبابكم من تشبه بكهولكم
خير صفوف الرجال أولها، وشرها آخرها
اليد العليا خير من اليد السفلى
ما قل وكفى خير مما كثر وألهى
الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة
الوحدة خير من الجليس السوء
استتمام المعروف خير من ابتدائه
عمل قليل في سنة خير من عمل كثير في بدعة
خياركم كل مفتن تواب
خياركم أحسنكم قضاء
خيار المؤمنين القانع وشرارهم الطامع
خيار أمتي علماؤها، وخيار علمائها حلماؤها
خيار أمتي أحداؤها الذين إذا غضبوا رجعوا
أفضل الصدقة اللسان
أفضل الصدقة إصلاح ذات البين
أفضل الصدقة على ذي الرحم الكاشح
أفضل العبادة انتظار الفرج
أفضل عبادة أمتي قراءة القرآن
أفضل الحسنات تكرمة الجلساء
أفضل الجهاد كلمة حق عند أمير جائر
أفضل الفضائل أن تصل من قطعك
أفضل العبادة الفقه، وأفضل الدين الورع
فضل العلم أفضل من العبادة
ما من عمل أفضل من إشباع كبد جائع
ما تقرب العبد إلى الله بشيء أفضل من سجود خفي
ما نحل والد ولده أفضل من أدب حسن
أحب العباد إلى الله الأتقياء الأخفياء
أحب الله عبدا سمحا بائعا ومشتريا
أحب البقاع إلى الله المساجد
إن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل
إن أحب الناس إلى الله يوم القيامة وأدناهم منه مجلسا إمام عادل
الخلق كلهم عيال الله فأحبهم إليه أنفعهم لعياله
ما صلت امرأة من صلاة أحب إلى الله من صلاتها في أشد بيتها ظلمة
ما من جرعة أحب إلى الله من جرعة غيظ كظمها رجل
نعم الشفيع القرآن لصاحبه يوم القيامة
نعم الهدية الكلمة من كلام الحكمة
نعم المال النخل الراسخات في الوحل
نعما بالمال الصالح للرجل الصالح
إن أفضل الهدية أو أفضل العطية الكلمة من كلام الحكمة يسمعها العبد ثم يتعلمها ثم يعلمها أخاه خير من عبادة سنة
نعم العون على تقوى الله المال
نعم الشيء الفأل
نعم الإدام الخل
نعم صومعة المسلم بيته
أصدق الحديث كتاب الله
أطيب الطيب المسك
سيد إدامكم الملح
أسرع الدعاء إجابة دعوة غائب لغائب
لقلب ابن آدم أسرع تقلبا من القدر إذا استجمعت غليا
حبذا المتخللون من أمتي
بئس مطية الرجل زعموا
شر الأمور محدثاتها
شر ما في الرجل شح هالع أو جبن خالع
أعمى العمى الضلالة بعد الهدى
ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطن
مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها غرق
مثل أصحابي مثل النجوم
إن مثل أصحابي في أمتي كالملح في الطعام، لا يصلح الطعام إلا بالملح
مثل أمتي مثل المطر
مثل المؤمن كمثل النحلة
مثل المؤمن والإيمان كمثل الفرس يجول في آخيته
مثل المؤمن القوي كمثل النخلة
مثل المؤمن مثل السنبلة
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم
مثل القلب مثل ريشة بأرض تقلبها الرياح
مثل القرآن مثل الإبل المعلقة إن عقلها صاحبها أمسكها
مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين
مثل المرأة كالضلع
مثل الجليس الصالح مثل الداري
إن مثل الصلاة المكتوبة كالميزان من أوفى استوفى
ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب قال في ظل شجرة في يوم حار ثم راح وتركها
ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم إصبعه السبابة في اليم فلينظر بم يرجع
إذا أراد الله بعبد خيرا عسله
إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له فيها حاجة
إذا أحب الله عبدا حماه الدنيا
إذا استشاط السلطان تسلط الشيطان
إذا نصح العبد لسيده وأحسن عبادة ربه كان له الأجر مرتين
إذا تقارب الزمان انتقى الموت خيار أمتي
إذا اشتكى المؤمن أخلصه ذلك من الذنوب
إذا أراد الله إنفاذ قضائه وقدره سلب ذوي العقول عقولهم
كفى بالسلامة داء
كفى بالموت واعظا
كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت
كفى بالمرء إثما أن يقول في أخيه ما هو فيه
كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع
كفى بالمرء سعادة أن يوثق به في أمر دينه ودنياه
رب مبلغ أوعى من سامع
رب حامل فقه إلى من هو أفقه منه
رب حامل حكمة إلى من هو لها أوعى منه
ألا رب نفس طاعمة ناعمة في الدنيا جائعة عارية يوم القيامة
رب قائم ليس له من قيامه إلا السهر
ورب طاعم شاكر أعظم أجرا من صائم صابر
لولا أن السؤال يكذبون ما قدس من ردهم
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا
لو تعلم البهائم من الموت ما يعلم ابن آدم ما أكلتم سمينا
لو نظرتم إلى الأجل ومسيره لأبغضتم الأمل وغروره "
لو كان المؤمن في جحر فأرة لقيض الله له فيه من يؤذيه
لو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء
لو أن لابن آدم واديين من مال لابتغى إليهما ثالثا
لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله
لو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون فيغفر لهم ويدخلهم الجنة
لو لم تذنبوا لخشيت عليكم ما هو أشد من ذلك، العجب العجب
يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي
وجبت محبتي للمتحابين في
لا إله إلا الله حصني، فمن دخله أمن عذابي
اشتد غضبي على من ظلم من لا يجد ناصرا غيري
يا دنيا مري على أوليائي، لا تحلولي لهم فتفتنيهم
يا دنيا اخدمي من خدمني وأتعبي من خدمك
من أهان لي وليا فقد بارزني بالمحاربة، وما رددت في شيء أنا فاعله ما رددت في قبض نفس عبدي المؤمن
وما تقرب إلي عبدي المؤمن بمثل الزهد في الدنيا، ولا تعبد لي بمثل أداء ما افترضته عليه، يا موسى إنه لم يتصنع المتصنعون لي بمثل الزهد في الدنيا
هذا دين ارتضيته لنفسي، ولن يصلحه إلا السخاء وحسن الخلق
إذا وجهت إلى عبد من عبيدي مصيبة في بدنه أو ماله وولده ثم استقبل ذلك بصبر جميل
الكبرياء ردائي والعظمة إزاري
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع "
اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل
اللهم إني أسألك تعجيل عافيتك
اللهم خر لي واختر لي
اللهم حسنت خلقي فحسن خلقي
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
اللهم اغفر لي ما أخطأت وما تعمدت
اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها "
اللهم إني أعوذ بك من شرورهم وأدرأ بك في نحورهم
بك أحاول وبك أقاتل وبك أصول
اللهم واقية كواقية الوليد "
اللهم أذقت أول قريش نكالا فأذق آخرهم نوالا
اللهم بارك لأمتي في بكورها
إليك انتهت الأماني يا صاحب العافية
رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي
اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، وبك اعتصمت
اللهم إني أسألك عيشة سوية، وميتة نقية، ومردا غير مخز ولا فاضح