«لَا يَحِلُّ ذُو نَابٍ مِنَ السَّبُعِ، وَلَا الْحِمَارُ الْأَهْلِيُّ وَلَا اللَّقِطُ مِنَ الْمُعَاهَدِ إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ عَنْهَا»