أَخْبَرَنَا مُوسَى الْقَارِئُ -[918]-، نا زَائِدَةُ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنِ الْبَهِيِّ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الْأَيَّامُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَقْضِيهِ إِلَّا فِي شَعْبَانَ حَيَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّهُ» قَالَ إِسْحَاقُ: يَعْنِي لِحَاجَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ