وصحح الأحاديث (135) و (141) و (223) و (416) و (511) و (517) و (538) و (576) و (632) و (644) و (645) و (649) و (655) و (665) و (672) و (695) و (754) و (759) و (802) و (820) و (828) و (857) و (967) و (1078) و (1131) مع أنَّ في سند كُلِّ واحدٍ منها مجهولاً أوأكثر.
وصحح الأحاديثَ (713) و (766) و (782) و (843) مع أن في سند كُلِّ واحدٍ منها شريكَ بنَ عبد الله القاضي، وهو سيئ الحفظِ عند المحققين من أئمة هذا الشأن، فمثلُه لا يُعْتَدُّ بما يتفرَّدُ به.
وصحح أحاديثَ في إسنادِ كلٍّ منها راوٍ ضعيف، انظر (293) و (505) و (526) و (573) و (691) و (778) و (790) و (792) و (793) و (847) و (961) و (1191) .
وقال في حديث رقم (309) : إسناده صحيح، وهو مُعَلٌّ بالانقطاع، أبو لبيد - واسمه لمازة بن زبار - راويه عن عمر لم يُدْرِكْهُ.
وقال في حديث رقم (292) : إسناده صحيح، مع أن في سنده محمد بن إسحاق، وهو مشهورٌ بالتدليس وقد رواه بالعنعنة، على أنَّه لو صرح بالتحديثِ لا يرتقي حديثه إلى الصحة، وإنما هو حسنٌ فقط.
وصحَّحَ الحديثَ (440) مع أنَّ في سنده حريث بن السائب، وقد عدَّ الإمام أحمد هذا الحديث من منكراته، وفي متنه نكارة.
وصحح الحديث (609) مع أن في سنده أبا بكر بنَ عياش راويه عن أبي إسحاق وسماعُه منه ليس بذاك القوي، وأبو إسحاق - وهو السَّبيعي - لم يسمع هذا الحديثَ من شريح بن النعمان، وقال البخاري: لم يثبت رفعُه.
وصحح إسنادَ الحديث (612) مع أن فيه اضطراباً كثيراً كما هو مبين في