يجدْها في بيته، وأُخْبرَ أنها نَشَزَتْ عليه، وأنها عاذَت بمُطرِّف بن بُهْصُل، فأتاه، فقال: يا ابن عَمِّ، أعِنْدَك امرأتي معاذُة؟، فادْفعها إليَّ، قال: ليستْ عندي، ولو كانت عندي لم أدفعْها إليك، قال: وكان مطرف أعز منه،