وَسَأَلُوهُ عَنِ الدَّوَاءِ فَقَالَ: «عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا فَإِنَّ -[560]- اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً إِلَّا دَاءً وَاحِدًا الْهَرَمَ» فَكَانَ أُسَامَةُ قَدْ كَبِرَ فَقَالَ: فَهَلْ تَرَوْنَ لِي مِنْ دَوَاءٍ