المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
مسند ابن زيدان
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (21488)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
ابن زيدان
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
املك عليك لسانك هذا» ، وأشار إلى لسانه.
يصلي وعليه نعلان مقابلتان، ويبصق عن يمينه ويساره»
أرأيتك إن صليت الصلاة المكتوبة، وصمت رمضان، وأحللت الحلال، وحرمت الحرام، لم أزد على ذلك
من حج البيت أو اعتمر، فليكن آخر عهده بالطواف» .
انظر الأخلاق الحسنة التي كنت تصنعها في الجاهلية، فاصنعها في الإسلام، أقر الضيف، وأحسن إلى
إن صليت هذه الصلاة، وأحللت الحلال، وحرمت الحرام، أدخل الجنة؟ قال: «نعم»
من تخطى رقاب الناس يوم الجمعة والإمام يخطب، فكأنه يجر قصبه في جهنم»
بعثت في نفس الساعة، سبقتها كما سبقت هذه هذه» ، وأشار بإصبعيه
أي أهل المدينة أكثر تمرا؟» قالوا: أبو لبابة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أبا
«اللهم رب السماوات وما أظللن، ورب الأرضين وما أقللن، ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح
فرق ما بيننا وبين المشركين العمائم، والقلانس»
الأيدي ثلاثة: فيد الله العليا، ويد المعطي التي تليها، ويد السائل السفلى، فأعط الفضل ولا
فما رأيت إماما كان أخف من صلاة النبي صلى الله عليه وسلم»
أرب إبل أنت، أم رب غنم؟» قال: فقلت: من كل قد آتاني الله، فأكثر وأطيب، قال: " ألست تنتجها
فإذا آتاك الله مالا، فلير أثره عليك»
ما من مسلم يصلي عليه ثلاثة صفوف من المسلمين، إلا أوجب»
ربكم حيي كريم، يستحيي أن يمد أحدكم يديه إليه، فيردهما خائبتين»
أي الصلاة أفضل؟ قال: «طول القنوت» . قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: «جهد المقل» .
ويل للأمناء، ويل للعرفاء، ليتمنين أقوام يوم القيامة أن ذوائبهم كانت في الثريا، وأنهم لم
أي شاب تزوج في حداثة سنه، عج شيطانه: يا ويله، عصم مني دينه "
رجل سادل ثوبه في الصلاة، فعطفه عليه»
ما من رجل تعلم كلمة، أو كلمتين، أو ثلاثا، أو أربعا، أو خمسا مما فرض الله عز وجل ورسوله
من قتل دون ماله مظلوما، فله الجنة»
صلى بنا أنس بن مالك صلاة، فأوجز فيها، فقال: هكذا كانت صلاة نبيكم صلى الله عليه
ادع ربك أن يشفيني، فإن ربك ليطيعك، وابعث إلي بقطاف من قطاف الجنة، فأرسل إليه النبي صلى
أصاد رجل من بني سلمة أرنبا بأحد، فلم يجد سكينا، فذبحها بمروة، فسأل عنها رسول الله صلى
ما نقصت صدقة من مال قط، ولا زاد الله من عفا إلا عزا، وما أحد تواضع إلا رفعه الله عز
هذا يوم كنا نصومه قبل أن ينزل رمضان، فلما نزل رمضان صمناه، وتركنا ما
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما حرمه ربه عز
