وجزالتها، / ونصاعة ألفاظ الحاضرة ورونقها (?) ، فلما فصلته «حليمة» قدمت به هي وزوجها «الحارث» ومن كان معهما على أمه، وهم أحرص شيء على مكثه فيهم لما يرون من بركته (?) صلى الله عليه وسلّم، فكلموا أمه في ذلك، ففعلت فرجعت به «حليمة» إلى أهلها.