أضحت حليمة تزدهي بمفاخر ... ما نالها في عصرها إنسان
فلها الكفالة والرضاع وصحبة ... وكذا جزاء المحسن الإحسان
وقال الحافظ مغلطاي أيضا: ورأيت ليلة الأحد ثاني عشر من ربيع الاخر سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة في المنام «عيسى ابن مريم» - عليهما الصلاة والسلام- وسألته عنها، فقال مجيبا في الحال: رضي الله عنها (?) . اه.
وأسلم أيضا زوجها «الحارث بن عبد العزى» ، ولم يذكره كثير ممن ألف في الصحابة.
وذكره ابن إسحاق في رواية «يونس بن بكير (?) » .
وفي شرح الهمزية ل «ابن حجر الهيتمي» : أن «حليمة» أسلمت (?) هي وزوجها،