رواية البخاري «يسعط به من العذرة (?) ، ويلد به من ذات الجنب*» .

قال العلقمي: «** كذا وقع الاقتصار في الحديث من السبعة على اثنين، فإما أن يكون ذكر السبعة فاختصره الراوي، أو المنتصر على الاثنين لوجودهما- حينئذ دون غيرهما (?) .

وقد ذكر الأطباء في منافع «القسط (?) » : أنه يرد الطمث والبول، ويقتل ديدان الأمعاء، ويدفع السم، وحمى الربع والورد، ويسخن المعدة، ويحرك شهوة الجماع، ويذهب الكلف (?) » .

والعذرة- بضم المهملة وسكون المعجمة-: وجع في الحلق/ يعتري الصبيان غالبا، وهو الذي يسمى «سعوط اللهاة» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015