وقال السهيلي: «وكان سريره خشبات مشدودة بالليف» . انتهى.
بعث إليه به «أسعد بن زرارة (?) » وهو في دار «أبي أيوب» وكان وهبه ل «عائشة» - رضي الله عنها- وجعله في بيتها، ثم لما توفي صلى الله عليه وسلّم وضع عليه، ثم رفع عليه «أبو بكر» رضي الله عنه، ثم طلبه الناس من «علي» ، فصاروا يحملون عليه موتاهم تبركا.
ثم اشترى (?) / «عبد الله بن إسحاق» مول «معاوية» ألواحه من تركة «عائشة» - رضي الله عنها- بأربعة آلاف درهم.
(و) له صلى الله عليه وسلّم (قطيفة (?) ) ، وهو كساء له خمل، وفسرها «الخشني» بالمهملة.