وقال ابن حجر في «شرح الشمائل*» : أي: «تحرك فرحا بقدوم روحه، وإعلاما للملائكة بفضيلته وموته» .
قال النووي: «وهذا القول هو الظاهر» . وقيل: المراد بالاهتزاز: الاستبشار والقبول؛ لا الحركة، ولا الاضطراب، (و [حرسه (?) ] ذكوان بن عبد قيس (?) ) بن