خلأت القصواء. أي: حرنت فقال: «ما خلأت، وما هو لها بخلق؛ ولكن حبسها حابس الفيل عن مكة (?) » .

فلما اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أتاه «بديل بن ورقاء الخزاعي (?) » في رجال من خزاعة (?) «فكلموه وسألوه، / فأخبرهم أنه لم يأت يريد حربا، ثم بعثت قريش «سهيل ابن عمرو» يراوضونه الصلح على أمور ذكروها؛ منها، أن يرجع عنهم عامهم ذلك،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015