وفي «الإنجيل» «طاب، طاب» .
وفي «الصحف » «عافية» . وفي «الزبور» «فاروق» ، وعند الله «طه، ويس» ، وعند المؤمنين «محمد» ، وكنيته «أبو القاسم» ؛ لأنه يقسم الجنة بين أهلها .
ونقل بعضهم : أنه لما شاع قبل مولده صلى الله عليه وسلّم أن نبيا يبعث في الحجاز يسمى «محمدا»